لقد حول ولد عبد العزيز موريتانيا ،منذو يوم الأربعاء ،٣أغسطس٢٠٠٥،إلى مجرد "بوتيك"،لنيل المنافع الخاصة ،لنفسه و لخاصته،فى جو من الانتهازية الأنانية العمياء،و هي الآن فى عهد خلفه،مهددة بنفس المصير،و إن كان ولد غزوانى مهما استفحلت حماقاته،لن يتجرأ على نفس الأسلوب و العنجهية و الغبن، و لكن ضعفه السياسي الحالي و تخوفه من الصدام مع ما تبقى من نفوذ ولد عبد ا