أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد، وذلك على النحو التالي:
خاص/اقلام - كان من الجلي أن الهدف الرئيسي المعلن للانقلاب هو وقف الحرب مع الصحراويين، غير أن ما أسماه الملك الحسن الثاني حينها "تخبط حكام نواكشوط" قد منع من تحقيق ذلك الهدف بأقل الخسائر الممكنة.
لا شك أن الدولة، ومنذ نشأتها أول مرة، هي استمرار لا انفصام في جميع مراحله بنجاحاتها وإخفاقاتها، شأنها في ذلك شأن الإدارة التي هي من المعلوم الثابت أنها تواصل واستمرار في أدائها وسائر تحولاتها، وكالتاريخ في تسلسل حلقاته الهادئة والمضطربة، وكالحرب التي هي بطبيعتها سجال في يومي إخفاق ونجاح.
بالأمس مساء، الأربعاء 21 أغسطس 2019، توفيت ابنة عمي الشريفة الشمسدية، عيشة بنت محمد ولد دداه ولد عبد الله، عن عمر يناهز 69 سنة، وذلك عند عودتها للمطار الدولي في نواكشوط، اثر إكمال نسك الحج، لهذا العام، وتلك قمة أمارات وعلامات السعادة وحسن الخاتمة، بإذن الله وما شاء الله، وقد عرفت الفقيدة بالاستقامة وحج بيت الله الحرام، مرارا وتكرارا، وكان في رفقتها ف
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد، وذلك على النحو التالي:
في روايته "المغامرة الغامضة"، يصف (الشيخ حاميدو كان) إحدى شخصياته الرئيسية (جراند رويال؛ أو المستنيرة الجليلة)، التي يقدمها كأيقونة للمجتمع؛ سيدة حاضرة بقوة ومتألقة، ولا يضاهي قوتها إلا منصبُ القائد المستنير الذي تشغله في المجتمع.
إن المكتب التنفيذي في دورته العادية أيام 16 و17 و18 و19 أغشت 2019
- نظرا لفشل المحاولة الرامية إلى فرض مأمورية ثالثة من طرف نظام ولد عبد العزيز ولك بفضل نضال كافة القوى الديمقراطية والوطنية مدعومة من الشعب الموريتاني - نظرا للتعبئة غير المسبوقة للحزب وحلفائه في ائتلاف قوى التغيير الديمقراطي
لماذا ؟! و مليون لماذا ؟! لماذا يا "نواب الشعب" المحسوبين على UPR تريدون إحياء الموتى و نبش القبور؟! ما هذه الدرجة المنقطعة النظير من الانضباط الحزبي ؟! ألم تكن غالبيتكم نوابا و أعضاء في "حزب عادل" يوم قمتم بالثورة الشهيرة على الحزب و الرئيس المنتخب أم أن لديكم عقدة من الرؤساء المنتخبين ؟!
اكتفيتُ في مقال سابق بالتساؤل عما إذا كانت هناك حملة تشويش منظمة ضد رئيس الجمهورية وحكومته. أما في هذا المقال فقد قررت أن أتجاوز مرحلة التساؤل، وأن أتبنى الفرضية القائلة بوجود حملة تشويش منظمة، وذلك بعد أصبح لدي من الأدلة ما يكفي لتبني هذه الفرضية.