
في سنة 1992م قام فئام من الهندوس الهنود المتعصبين باقتحام مسجد بابري التاريخي الكبير في مدينة "أيوديا" في الهند وأعملوا فيه المعاول والجرافات، حتى تركوه ركاما، تحت سمع وبصر السلطات الهندية؛ رغم أن المتعصبين الهندوس كانوا يهددون بهذه الفعلة العدوانية.