قال بيرام ولد اعبيدي، زعيم حركة إيرا الحقوقية، ان التشاور ااسياسي او الحوار يمر بانتكاسة بسبب ما وصفها باستفزازات قوات الأمن له في أطار وأيضا مقاطعته من طرف مسعود ولر بلخير.
وشبه الحوار السياسي بموتمر ألاك عام 1958 والذي أسفر عن انضمام أحزاب سياسية تحت لواء الحزب الحاكم بينما تغيبت عنه القوى السياسية المدافعة عن من وصفهم بالمضطهدين.