وزير خارجية الجمهورية العربية الصحراوية، محمد سالم ولد السالك (المبعوث الخاص للرئيس الصحراوي إلى رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني)، سلم رئيس حزب اتحاد قوى التقدم، د. محمد ولد مولود، رسالة خطية من الرئيس إبراهيم غالي...
ترى كيف يمكن تصور ردة الفعل الرسمية والشعبية في موريتانيا لو أن وزير خارجية جمهورية غينيا، ممادي توري؛ مثلا، سلم رئيس حزب الحركة من أجل إعادة التأسيس، د. كان حاميدو بابا، رسالة من الرئيس ألفا كوندي؛ أو أن وزير خارجية تركيا، مولود جاوش أوغلو، سلم رئيس حزب «تواصل»، محمد محمود ولد سييدي، رسالة من الرئيس رجب طيب أردوغان؟