أود أن أاكد أنني البارحة وجدت الطاقم الصحي من أطباء و قابلات و ممرضين و غيرهم في مكان عملهم و تحت ضغط كبير خاصة في المشتشفى الوطني في ظروف عمل يجب أن تتحسن و ستتحسن إنشاء الله.
و هنا أأكد تضامني مع كل عامل صحة متفاني في عمله مهما كانت مرتبته و مهما كان موضعه في وطننا العزيز و أتعهد للجميع اننا في الوزارة من وزير و أمين عام و مفتش و مدير عاقدون العزم على تحسين ظروف التكفل بالمرضى في مناخ عمل يمنح لكل عامل في القطاع ان يكون فخورا بمهنته و بمكانته الاجتماعية و ينعم بتاديته لواجبه بما في ذلك من خير الدنيا و الآخرة.
الدكتور نذير ولد حامد