في مستشفى الأم والطفل، صادف رئيس الجمهورية هذه السيدة -وهو يهم بالمغادرة في نهاية زيارته للمركز - بعد أن تركت مولودها في مخادع الحجز الطبي الخاصة بحديثي الولادة، وخرجت على كرسي متحرك لإجراء فحوص.
وسألها عن حالها، فأخبرته بقصتها وطمأنته على حالتها وحالة ابنها، قائلة له إنها قد تلقت العلاج المطلوب وشكرته على ذلك.
هذه السيدة قادمة من مثلث الفقر وصلت برعاية طبية مؤخرا إلى مستشفى الأمومة والطفولة بالنظر إلى استعصاء حالتها حيث احتاجت هي وجنينها للإنعاش والرعاية الصحية المركزة..
تمنى لها رئيس الجمهورية عيدا سعيدا.. وودعها، موصيا بها خيرا مديرة المستشفى..