أثار إعلان رئيس جمهورية كوت ديفوار، الحسن درامان وتارا ADO بشأن عدم ترشحه لولاية رئاسية ثالثة حفيظة بعض نظرائه من قادة الدول الإفريقية؛ خاصة رئيس الكاميرون بول بيا (في السلطة منذ العام 1982) الذي عاقبه بأن حظره من مجموعة مشتركة على تطبيق «واتساب»؛ والرئيس الغيني (يسعى للترشح لعهدة ثالثة) الذي اكتفى بالانسحاب من نفس المجموعة.
أما رئيس جمهورية النيجر، محمادو إيسوفو، فهنأ وتارا على قراره الذي وصفه بأنه دليل على نضج التجربة الديمقراطية في كوت ديفوار وتزايد الوعي المدني وتطور الفكر السياسي في إفريقيا.