أعلن مركز الملك سلمان للإغاثة عن جسر جوي خلال ساعات إلى مدينة حلب السورية ويستعد 4 آلاف متطوع للمساعدة في الميدان.
وتشمل المساعدات المواد الطبية ومستلزمات الإيواء وأداوات البحث والإنقاذ.
وستسافر خلال أيام وعلى مراحل، بالتنسيق مع الهلال الأحمر السوري، بعثة تضم آلاف المتطوعين من الأطباء والممرضين والفنيين المتخصصين بالطوارئ والبحث والإنقاذ.
وقالت السعودية بحسب وسائل الإعلام المحلية إن الفرق الميدانية الأولى للمتطوعين وصلت بالفعل تركيا وسوريا، ويتم العمل على تجهيز المستشفيات الميدانية.
وتمكنت حملة الإغاثة السعودية بتوجيهات ملكية للتبرع لمتضرري الزلزال في سوريا وتركيا، حتى يوم أمس، من جمع أكثر من 250 مليون ريال سعودي.