أفادت بعض المصادر بأن فتاة موريتانية فرت من المملكة العربية السعودية وعادت إلى نواكشوط.
الفتاة غادرت موريتانيا قبل سنة على أساس عقد عمل بموجبه باشرت العمل مع إحدى الأسر السعودية، وبعد تسعة أشهر حاولت تلك الأسرة أن تسلمها لأسرة أخرى من أجل العمل معها كخادمة في المنزل، لكنها رفضت ذلك، وتمكنت من الإختفاء داخل السعودية إلى أن وفقت في الوصول إلى موريتانيين تمكنوا من وضع خطة لها مكنتها من المغادرة والعودة إلى موريتانيا خلال الأيام الماضية.