لعل أول ما يلاحظه المتتبع لمختلف الإصلاحات التربوية/اللغوية التي عرفتها منظومتنا التعلمية منذ إصلاح 1959، مرورا بإصلاحات 1964/1966/1967، وكذا أيضا إصلاح1973 ومحاولة الاستقلال الثقافي.. وإصلاح 1979/ 1984ورحلة الاهتمام باللغات الوطنية، وانتهاء بإصلاح 1999 الحالي والذي كان يكرس "الإزدواجيةالموضوعية/ اللغوية"..