"الإنسانية أقوى عندما نقف معا"، هكذا قال الأمين العام للأمم المتحدة في رسالته إلى العالم قبيل 2024.
وأقر بأن "2023 كان عاما من المعاناة الهائلة والعنف والفوضى المناخية"، وشجع أنطونيو غوتيريش على أن "نجتمع معا من أجل حلول مشتركة". وتعهد بأن "الأمم المتحدة ستواصل حشد العالم من أجل السلام والتنمية المستدامة وحقوق الإنسان".