قدمت مصر في 29 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1830 هدية من نوع خاص إلى فرنسا، تعبيرا عن حسن التفاهم ودفء العلاقات بين البلدين، إذ أهدى محمد علي باشا، حاكم مصر آنذاك، مسلة الأقصر لملك فرنسا لوي فيليب الأول.
نظم بيت الشعر ـ نواكشوط مساء اليوم الخميس، 06 أكتوبر 2022 جلسة نقاش مفتوح في إطار برنامجه "تجارب مثمرة"، استضافت الدكتور والأستاذ الجامعي نائب رئيس اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين، أحمد دوله محمد الأمين المهدي.
إن فحص علاقة الدال بالمدلول فى الخطاب الشعري يكشف عن نزوع أصيل إلى التعبير الإيحائي ، إذ أن من خصائص الشعر الثابتة جنوحه إلى التعبير غير المباشر "فيقول شيئا ويعنى شيئا آخر " وفى ذلك تكمن قيمته ، فهي بتعبير محمد الهادي الطرابلسي "ليست فيما يقول ، وإنما فى ما لايقول " ونظرا لهذه الخاصية فقد يحيل المدلول الشعري إلى مدلولات خطابية مغايرة ، بشكل يمكن معه
تقوم الأستاذة والمثقفة البارزة عيشة بنت احمدو بترجمة الشعر الشعبي الحساني الي اللغة الفرنسية، وهو ما يساهم بالتعريف بالثقافة والأدب الشعبي فى موريتانيا.
بحثا عن تراث هذا الطود الشامخ، وسيرا على دربه في إعلاء شأن ثقافة بلاد شنقيط، وتتبعا لكل ما له علاقة به، تنخلت هذه الترجمة التي تصب فيما تركه من الولد الصالح الذي سار على نهج والده في غرس شجرة وارفة من العلم سقاها وتعهدها حتى أثمرت وحان قطافها من كل علم اشتغل به في حياته، فكان هذا الولد صلة لما انقطع، أوصل العلم هو الآخر إلى أغصان الشجرة الوارفة، فتمد
تعتبر خوارج النص من أهم ما يعتني به علماء المخطوطات، فبعد النظر في المخطوط، لدراسته من الداخل، واستكمال مراحل تحقيقه، يعمد المحقق إلى النظر في خوارج النص، قصد تبين كل العلامات التي كتبت على ظهرية المخطوطة، أو على ورقتها الأخير(الغاشية)، فقد يحصل كثير من المعلومات، التي تزيده معرفة بأحوال المخطوطة، وبمكان كتابتها وتاريخ نسخها، واسم ناسخها، والتعليقات
نظم بيت الشعر نواكشوط مساء اليوم الخميس، 05 مايو 2022 أمسية شعرية في إطار برنامجه "تراتيل الأصيل" استضاف خلالها الشاعرين مالعينين الأديب و الشيخ التيجاني شيغالي.
انهض يا تولستوي.. فما زلنا بعد رائعتك بقرنين من الزمن نعيش في دوامة الحرب والسلم.. لقد كانت وستظل إحدى أعظم الروايات في الأدب العالمي.. كتبها الأديب والمفكر الكبير ليو تولستوي في بدايات القرن التاسع عشر، إبان الإجتياح الفرنسي بقيادة نابليون بونابرت للأراضي الروسية عام 1812.
هذا المبنى الصغير (الصورة) الواقع غرب دار الثقافة بانواكشوط كان من أول المباني الحكومية التي ظهرت في العاصمة (كبتال) في نهاية الخمسينيات من القرن الماضي.