لقد خرجتُ من مقابلة وزير الصحة التي بُثَت على قناة الموريتانية (مساء الأربعاء 4 دجمبر 2019) بثلاث ملاحظات كانت موجودة عندي مسبقا، ولكنها تعززت أكثر خلال المقابلة.
لا شك أنكم أثبتم، خلال الأشهر القليلة التي مضت على فوزكم وتوليكم زمام الأمور رئيسا منتخبا، أنكم تحملون مشروع إصلاح شامل النظرة إلى متطلبات بلد يترنح بين:
Les Mauritaniens se posent beaucoup de questions sur ce qui se passe entre les ancien et nouveau présidents de la République. Ils s’inquiètent même des implications politiques, voire sécuritaires, que pourraient avoir ces agitations au sommet de l’État.
انطلاقا من غيرتنا على الوطن وعلى مصالحه الكبرى ، وإيمانا منا بضرورة اﻹلتحاق بركب اﻹصﻻح والوقوف ضد كل ما من شأنه أن يعيق العملية التربوية ، وسعيا منا لتلبية نداء الوطن الملح في إنقاذ التعليم من واقعه المرير والنهوض به نحو اﻹصﻻح والتطور ، ومساهمة منا في تشييد أركان المدرسة الجمهورية التي يطمح لها كل أبناء الوطن العزيز .
تتباين المقومات التي تواجه صناعة السياحة بتباين درجات التقدم الاقتصادي والحضاري في دول العالم وفي موريتانيا اكتنفت صناعة السياحة العديد من العقبات والمشكلات التي ادت الى تقلص دور السياحة في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية ورغم ما تحتويه موريتانيا من موارد ومقومات للنهوض بواقع السياحة فان صناعة السياحة لم تلق الاهتمام المطلوب ، فهناك عدد من المع
ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقينا يوم أمس الثلاثاء الموافق 03ديسمبر 2019 خبر وفاة المغفور له بإذن الله تعالى رجل الأعمال الأخ جمال سيد محمود المشهود له بالتقوى والإنفاق و بر الوالدين و الكرم وغيرها من الخصال الفضيلة التي عرف بها لدى الجميع وبهذه المناسبة الأليمة فإن المدير العام لشركة شنقيتل الأستاذ طارق محمد عبد السلام وكل الط
ربما تقاطرت عليكم، فخامة رئيس الجمهورية، رسائل كثيرة من مختلف فئات المواطنين تنضح بالمعاناة والألم من واقع مزر مترد يعيشه بلدنا منذ عقود ظاهره الحرمان والفقر وباطنه غياب مفهوم الدولة رغم عمرها الذي يقارب الستين حولا؟!
« Mon Dieu, gardez-moi de mes amis, quant à mes ennemis, je m’en charge ! », cette célèbre prière de Voltaire – ou d’Antigonos II, roi de Macédoine, selon une autre version – Ould Abdel Aziz aura tout le temps de la méditer.