هذه الصورة مستفزة من وجهين:
ما تعنيه في ذاتها اولا ثم ما انبثق عن نشرها من تملاس هو عذر اقبح من ذنب!
هذا الوزير تحديدا اقتنت إحدى ادارته التابعة لقطاعه منذ أسابيع دفعة سيارات رباعية من آخر طراز معدل سعرها ٣٠ مليون أوقية ويملك ديوانه -ضمن امتيازات الخدمة - مثل ذلك سيارات عابرة للصحراء والادغال مجهزة بسائقيها!