سيدي الوزير: حين طرق المغفور له - بإذن الله – محمد السالك ولد احجور بابكم لم يكن يدور بخلده أن مأساته لا تعدو بالنسبة لكم أن تكون مطية لتلميع صورتكم والتغطية على فشلكم