سيدى محمد ولد ابه

..فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ (عزيز)..!!

حتى صبيحة ظهور الرئيس السابق في مقر الحزب الحاكم 20 نوفمبر 2019 كانت الأمور طبيعية.. الأغلبية تلتف حول رئيسها ولد الغزواني والأمل يحدوها في استمرار النهج، بتعزيز ما هو موجود من مكاسب، وتصحيح الأخطاء، وسد الثغرات.. المعارضة تراقب بوصلة ساكن القصر الجديد الذي بعث لها رسائل ود، كانت ضرورية لأي حاكم جديد لترتيب أوراقه بهدوء. 

 

***

أربعاء, 08/07/2020 - 00:02

ومضات خارج السياق..

 مبكرا انخرطتُ في المشروع السياسي للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، قناعة مني بضرورة استمرار النهج، تعزيزا للمكتسبات، وتصحيحا للاختلالات..
~ رغم عدم وجاهة السبب المعلن لإقالتي من الرئاسة، والطريقة التي تمت بها، لم تتغير لدي هذه القناعة، لإيماني بأن العام أولى من الخاص وان الوطن مقدم على الجميع..

اثنين, 18/05/2020 - 23:27