مقالات

حتى لا نُخجل أجيالَنا

جاء في الحديث الشريف عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

أحد, 08/09/2019 - 20:30

هل تستطيع يد الإصلاح قطع يد الفساد؟

عطلت حدود الشريعة الإسلامية في موريتانيا و أعفيت يد السارق ولم تعد تظهر على المفسدين علامات تميزهم عن بقية الناس ،ما مكن بعضهم من التخفي والعود مرة تلو المرة مطورا مهارته كسارق وزعيم .
عم الفساد البر والبحر وصار كل شيء يوظف لصالحه ،حتى حقوق الإنسان سخرت لحماية المفسد من القطع ،ما مكنه من انتهاك حقوق شعب بأكمله .

سبت, 07/09/2019 - 23:03

الحفاظ على الكفاءات ضرورة المرحلة

معلوم أن الدول لا تفرط في كفاءات أبنائها عند الاقتضاء بل أنها تظل تصر على إشراكها في تطبيق سياساتها الهادفة إلى الرفع من كفاءة قطاعاتها والدفع بعملية تنميتها وتقدمها إلى الأمام مهما يكون في بعض الأحيان من مآخذ تسجل على تلك الكفاءات، لا يسلم منها البشر، مبررة أحيانا وغير مبررة أحيانا أخرى؛ مآخذ لها سياقاتها وطرق معالجاتها بعيدا عن حرمان البلد من قدرات

سبت, 07/09/2019 - 10:08

لماذا تحدثنا عن العشرية وعن النهج كثيرا! (4)

تحدثنا في الجزء (2) من هذا المقال عن وضعية البلاد في مختلف المجالات السياسية والإقتصادية والإجتماعية والحقوقية والأمنية والدبلوماسية غداة وصول الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للسلطة سنة 2008 ووضعيتها اليوم في تلك المجالات، حيث رئيس جديد ووضعية مختلفة رفعت عنه الكثير من الأعباء والتحديات، تاركة له أعباء وتحديات أخرى، لكنها بالتأكيد أخف بكثير من تلك

جمعة, 06/09/2019 - 11:09

نهضة الامم: ازمة مجتمع

مدخل:

أربعاء, 04/09/2019 - 13:53

هل نحن أمام صحوة سياسية جديدة؟

لقد كنتُ من الذين طالبوا المعارضة بمراجعة مواقفها، كما طالبت كتلة نواب الأغلبية الرافضة لمبادرة التمديد أن تعبر عن نفسها.

ثلاثاء, 03/09/2019 - 13:05

؟هل الحكومة محاصرة في زاوية جدلية امتداد النظام السابق

مما لا شك فيه أنه من التعجل بعد شهر تقييم حكومة الرئيس المنتخب لكن في المقابل من الحكمة ان أي رئيس جديد يبدأ غالبا بإرسال إشارات قوية تبعث الأمل و توحي ببداية عهد جديد ينتظره غالب أهل البلد.

ثلاثاء, 03/09/2019 - 12:53

صبرا آل حرمة، إن الكرام بُنواْ على الصبر

قبل أسابيع من اليوم، رأيت الدكتور عبد السلام ولد حرمه رئيس حزب الصواب في مسجد فسلمت عليه بعد الصلاة ثم سألته عن أخيه العقيد إدومو الذي كان يتابع دورة عليا في إيطاليا آنذاك. ولم أكن أتوقع أن لقائي التالي مع الدكتور عبد السلام كان في بيت إدومو، معزيا فيه.

أحد, 01/09/2019 - 18:35

الصفحات