
قال الناطق باسم الحكومة، الظروف التي نشأ فيها المجلس الأعلى للشباب وما عاناه من ضعف التمويل المخصص له، والآلية، التي تم بها اختيار أعضائه، فضلا عن اختصار دوره في تقديم الاستشارة وحدها، مما أدى إلى أن تكون نتائجه دون التطلعات، مؤكدا أن العمل جار لتصحيح ما أمكن من هذه الاختلالات.