جاء في الحديث الشريف عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

أفادت شبكة الاتصال الاداري بوزارة الداخلية واللامركزية، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تساقط كميات من الأمطار على مناطق من الوطن، وذلك على النحو التالي:

الحوض الشرقي :

بوسطيلة .................................................03 ملم

مدبوكو ..................................................10 ملم

معلومات عامة عن السوق العالمي للغاز المسال و مكانة حقل احميم المشترك 

(1)

الخمسة الأوائل المصدرين للغاز المسال لسنة 2018
قطر : 78.7 مليون طن
أستراليا : 68.6 مليون طن
ماليزيا : 24.5 مليون طن
أمريكا : 21.1 مليون طن 
نيجيريا : 20.5 مليون طن

(2)

عطلت حدود الشريعة الإسلامية في موريتانيا و أعفيت يد السارق ولم تعد تظهر على المفسدين علامات تميزهم عن بقية الناس ،ما مكن بعضهم من التخفي والعود مرة تلو المرة مطورا مهارته كسارق وزعيم .
عم الفساد البر والبحر وصار كل شيء يوظف لصالحه ،حتى حقوق الإنسان سخرت لحماية المفسد من القطع ،ما مكنه من انتهاك حقوق شعب بأكمله .

بالتوازي مع مشروع ميفرما، الذي كان يركز بشكل أساسي على تعدين الحديد، أنشأ الفرنسيون شركة تعدين النحاس الموريتانية المعروفة بـ ميكيما (MICUMA) في أكجوجت، حيث تأسست سنة 1953.

توطئة:

حددت الحكومة الموريتانية تاريخ 30 سبتمر الجاري موعدا لافتتاح العام الدراسي الجامعي 2020/2019.

و في تعميم صادر الجمعة عن وزير التعليم العالي سيدي ولد سالم دعا المؤسسات التربوية إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة لضمان افتتاح ناجح.

و يأتي افتتاح العام الدراسي مكملا لعطلة صيفية تنتهي في غضون 24 يوما.

شهدت بعض دول غرب ووسط وجنوب القارة الإفريقية؛ مظاهرات عنيفة ضد رعايا ومصالح جنوب إفريقيا هناك؛ تركزت، أساسا، في لايغوس (أكبر مدن نيجيريا)، وكينشاسا (عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية) ولوساكا (عاصمة زامبيا)؛ وذلك ضمن احتجاجات شعبية عارمة ردا على أعمال العنف التي تعرض لها رعايا البلدان الثلاثة ومهاجرون من دول إفريقية أخرى في جوهانسبورغ بجنوب إفريقيا.<

معلوم أن الدول لا تفرط في كفاءات أبنائها عند الاقتضاء بل أنها تظل تصر على إشراكها في تطبيق سياساتها الهادفة إلى الرفع من كفاءة قطاعاتها والدفع بعملية تنميتها وتقدمها إلى الأمام مهما يكون في بعض الأحيان من مآخذ تسجل على تلك الكفاءات، لا يسلم منها البشر، مبررة أحيانا وغير مبررة أحيانا أخرى؛ مآخذ لها سياقاتها وطرق معالجاتها بعيدا عن حرمان البلد من قدرات

منذ أن أشار إلى وجودها في القرن الحادي عشر، عالم الجغرافيا العربي أبو عبيد الله البكري، تحت مسمى "جبل الحديد" أو "إدرار إن أوزال" في كتابه "وصف شمال إفريقيا"، الذي تُرجم من قبل ماك غوكن دي سلاني ونُشر سنة 1859، إلى أن تعرف عليها بالإسم المؤرخ الفرنسي ريموند موني (1912-1994) المتخصص في حقب ما قبل التاريخ في غرب أفريقيا، على وجه الخصوص، فقد عرفت "كدية