محمد تقي الله الأدهم

من المسؤول عن التحريف ؟

ثمة من سيقرأ  هذه الأفكار في سياق صراع المسارات الوظيفية ، واحتدام التلاسن الأيديولوجي العتيق والمتجاوز ..وهناك من سيضعهاببساطة في خانة "ثرثرة "من ألفوا  ظلال "الموالاة"، ومنعتهم الأقدار -منحة أو محنة-من خوض تجربة الرفض و"المعارضة"..

أحد, 20/03/2022 - 22:53

نيران الإعلام البديل

بين الفينة والأخرى نطالع نقاشات وآراء بشأن تغطية وسائل الإعلام لدينا للمستجدات الإخبارية ،ونجاحها أوفشلها في بناء جسر ثقة يؤدي إلى المتلقي الذي بات في متناوله أكثر من خيار، وبين يديه سبل أخرى ليروي ظمأه ويأخذ حقه كاملا غير منقوص من الإخبار والتثقيف والترفيه، إن لم يسقط  ضحية للتضليل والخداع.

ثلاثاء, 08/06/2021 - 16:26

إنصافا للعام

 

ليس منطقيا تفسير الأحداث بتكرار الرقم ، وإرجاع مآسي البشرية ومحن الإنسانية على مر التاريخ إلى لعبة حسابية يصعب أن يتقبلها العقل .

على العموم ،   دعونا نركن إلى سرد تاريخي لجملة أحداث شهدتها سنوات "التكرار" دون غيرها، على أن نؤجل التحليل والتعليق إلى سياق لاحق٠

اثنين, 04/01/2021 - 14:29

في يوم الأم

   أمي الغالية ؛ حدث أن صادف يومك هذا العام ، وجودي في مزار بعيد بصحاري آدرار ، لم "تتخيل"بعد مؤسسات المحمول إمكانية استفادته من خدمات الهاتف الخلوي..

جمعة, 25/12/2020 - 19:22

تاريخنا..بين القبِيلَة والقَبَلِيَّة !

يفشل الباحثون مرارا،في محاولتهم لتقديم تعريف جامع مانع لمفهوم القبيلة ؛ويتيهون أثناء عملية إسقاط البنيوية والانقسامية ،ومايعرف بمفهوم الهامش ،على مجتمعات الرُحَّل ، طبقا لأبجديات وقواعد الأنتربولوجياالسياسية..

اثنين, 23/11/2020 - 12:27

كي لاتختلط الأوراق/ محمد تقي الله الأدهم

 أحيانا نجد صعوبة بالغة وتحديات جمة في محاولة وضع حدود فاصلة بين السياسي والثقافي والاجتماعي، ورصف وضبط مواصفات القراءة التحليلية الموضوعية الخالية من هيمنة العاطفة و إكراهات الظرف و المحيط .

أمانة الاشتغال بالحرف تقتضي امتلاك الشجاعة ورفع الصوت فور ملاحظة بوادر الخلط والتزييف ، بهدف الحيلولة  دون التلاعب بأفكار البسطاء ومشاعر العامة ..

اثنين, 16/11/2020 - 09:43

وداع النهاية !/ تقي الله الأدهم

للعنوان حكاية ،ففي تسعينيات القرن الماضي ،كنت أعد وأقدم برنامجا تلفزيونيا يجمع بين شاعر وفنان ،لرفع الستار عن كواليس لقائهما وخلق ثقافة نقدية أدبية وفنية تهز الركود والرتابة في ساحة طوقتها قيود المجتمع وأشياء أخرى يضيق المقام عن سردها وتبيانها.

اثنين, 02/11/2020 - 22:32