كنت في مقال سابق قد تحدثت عن ركب شنقيطي خرج ولم يعد، وساعتها تلقت المقال إياد كريمة تطفح بالعلم والمعرفة وحب التدقيق فيه، فمنها من كتب علما وردا وافيا أكمل به جوانب الموضوع حسب مصادره، ونقصد بذلك الأستاذ الجليل محمد الأمين بن بلعمش، ووسم موضوعه ب " بل هما ركبان "، ومنهم من أشار إلى وثيقة ذات صلة، ونقصد بذلك أستاذنا الكبير، أستاذ التاريخ، وصاحب الاختص