كادت حملة التحقيق الجارية ضد ولد عبد العزيز و مشمولين معه فى ذلك الملف، أن يلفها النسيان و ضعف الأمل فى الحسم،لولا تصريح الوزير الأول أمام البرلمان، بأن "الأسبوع المقبل"،سيدخل الملف حيز الاتهام،و إن كان "الأسبوع المشار إليه"، قد مر دون تقديم الملف رسميا للقضاء،إلا أن مؤشرات عدة تدل على جدية هذا الملف.