من أجل الشفافية التي تميزت بها وزارة الصحة طيلة الفترة الماضية أعتقد أن الرأي العام بحاجة إلى إجراء تحقيق معمق، وتقديم توضيح أكثر عن المتوفاة الفرنسية من أصول موريتانية رحمها الله تعالى.. وتقديم إجابات شافية عن الأسئلة المطروحة من قبيل:
هل توفيت هذه السيدة بكورونا فعلا أم بالضغط كما نقل البعض؟
وكيف توفيت بكورونا دون أن تظهر عليها أعراضه؟ أم ظهرت عليها أعراضه ولم تنتبه لها السلطات الصحية؟
هل هناك رقابة صحية ومتابعة للمحجورين أم ليست هناك؟
ما معنى زيادة حجر المحجورين الآخرين أسبوعا إضافيا؟ لماذا لا تكفيهم أربعة عشر يوما ما داموا لم بختلطوا بالسيدة المتوفاة؟
