
لم تفضِ بحوثُ الأركيولوجيينَ عن رباطِ ابن ياسين إلى نتيجةٍ يُركن إليها، ويعودُ ذلك في رأينا إلى نصِ ابن خلدون ثم تفسيرهُ عمداً منذُ البداية بطريقةٍ خاطئة.
فما دعاهُ ابن خلدون "ربوةٌ يحيطُ النيل من جهاتها مغطاة بـ..." أعتبر جزيرةً مِن جزر الأطلسي كان يُبحث عنها اعتباطاً في الشمال.